كانت هذه القرية الصغيرة موطن صباه، حيث عرف معنى الحياة لأول مرة. هناك، بين الحقول الخضراء والأشجار المثمرة، تعلم كيف يحب الطبيعة، وكيف يستمتع بجمالها وسحرها. كان يخرج كل صباح ليتجول في الحقول، يستنشق هواءها العليل، وينصت إلى زقزقة العصافير. كانت هذه اللحظات تمنحه شعورًا بالحرية والسعادة، وتجعل قلبه ينبض بالفرح والأمل.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق