خُذيني إلى البحر عندالغروب، لأسمع ماذا يقولُ لكِ البحرُ
حين يعودُ إلى نفسه هادئاً هادئاً.
سأندسُّ في مَوْجَةٍ
وأَقولُ: خُذيني إلى البحر ثانيةً.
الماءُ، والسروُ يركضُ، والريحُ تركُضُ في
الريحِ، والأرضُ تركُضُ في نفسها. قلتُ:
لا تُسرعي في الخروج من البيت... لا
شيءَ يمنَعُ هذا المكانَ من الانتظار قليلاً
هنا، ريثما ترتدين قميصَ النهار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق