ولو جرَت الرياح على غير ما تشتهي، وتلاطَم المَدّ والجَزر من حولك؛ إيّاك أن تمسّ العواصف أعماقك الهادئة، وينابيعك الصافية، وآفاقك الهانئة، ضَع بينها وبين ما حولك حصونًا منيعة، فإنّ عالمك الداخلي هو مفتاح السلام والهناء لعالمك الخارجي.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق