في ذالك الزمن البعيد كانت طفلة تعشق الورود الملونة

 والوجوه الأليفة 

مولعة بحب الألبسة الجميلة 

تحب الوديان الواسعة ومدينتها الساحلية 

وكلما حل الشتاء تدرك فجأة أنها بقيت بعد كل هذا الزمن على حافة الطفولة 

شعلة من نور  ، كلما حاولت يد لمسها انزلقت بهدوء 

واستقرت في المكان الذي تشتهيه .





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق