حتى وهي بعيدة هناك في السماء 

لازالت تمنحني الكثير من الدفء 

يأتيني صوتها دافئا مثل هذه الأشعة 

التي تخترق الغيوم المثقلة 

يأتيني غامضا ثم شيئا فشيئا يقترب أكثر 

ياه ... كم أنت قريبة !

أمُدُّ يدي 

أنتِ هنا تعبرين هذا الضوء الصغير 

هنا فقط 

أمدُّ يدي مرة أخرى ، ألمسكِ كالشعاع .





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق