كنا نسمع قرآن الفجر وكأنما مُحيَت الدنيا الزائفة التي في الخارج وبطل باطلها، فلم يبقَ على الأرض إلا الإنسانية الطاهرة  .






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق