إنَّ الحكمة لتخفى على العبدِ كُليَّةً حتى لم يعد أمامَهُ سبيلٌ إلا التسليم، وإنَّ الدنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتى لم يعد فيها سَعَةٌ إلا بالله، وإنَّ ما كُتِبَ في اللوحِ واقعٌ بالرضا أو بغيرِهِ، واللهُ وحده هو المعين، ما شاء اللهُ كان ولا رادَّ لأمرِهِ.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق