تؤانسني كلمة المنفلوطي في عبراته لما قال:


ولكنّي أعلمُ أنّ لهذا الكوْن إلهًا رحيمًا، يعلمُ دخائلَ القلوب وسرائر النّفوس، ويرى لوعة الحُزن في أفئدة المحزونين، ولاعج الشّقاء بين جوانح الأشقياء، فتوكلوا على الله واتركوا قلوبكم بين يديه ، فهو أرحم بكم من جميع الرّحماء.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق