في خضمّ زِحام الحياة، يحتاج الإنسان بين فترة وأخرى إلى مساحات من الهدوء، ليُجالِس ذاته، ويُبحِر في تأمُّلاته، ويُعِيد النظَر في أولويّاته، ويُرتّب أفكاره، فإنّ في الهدوء سلامٌ للنفس، وسكينةٌ للفُؤاد، وشَحنٌ للروح من جديد.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق