‏لم تكُن حياتها ورديّة على كل حال، لكنّها كانت تُضيف للأشياء من حولها طابعًا من الرِقّة، فتُحوّل الشّيء الرَتيب إلى شيء ذو مَعنى، كانت دائمًا ما تلجأ إلى عوالمها الفسيحة وحسّها المُتدفّق.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق