وما نَدمْتُ بأني عِشْتُ مُنْفَرِداً
ألقى السّكينةَ في روحي وفي جسدي
إني اكتفيتُ بِنَفْسي في مشاغلها
يكفي الذي ضاع من عُمرِيْ بِلا رَشَدِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق