القرآن الكريم لا يتحدث عن أقوى إنسان أو أسرع إنسان أو أغناهم، ولا يروج لهم كنماذج، ولا يطالب الناس بالانشغال بمقارنة أنفسهم بالأخرين.
هو يتحدث لكل إنسان بشكل مباشر، ويطالبه بأن يهدأ، ويتوازن في حياته، ويعمل لمبادئه و آخرته، وألا يهلك نفسه في السعي وراء الدنيا ومطالبها ومقارناتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق