أنتمي للصباح، للشمس، للضوء الذي ينتشر وصولًا لكُل نقطة مُظلمة، للدفء الذي يُمنح للجميع بلا طلب، للسلام والهدوء الذي ينزل على الأرض مع انفلاق كُلّ فجر، أنتمي للبدايات الجديدة التي تُخبرنا أن لا مُستحيل ما دام الإنسان يتنفس ويعيش ويصحو لاستقبال يومٍ جديد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق