يا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه

لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري

تركتُ بين رمال البيد أغنيتي

وعند شاطئكِ المسحورِ. أسماري

إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي

ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري

وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً

وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق