لما ماتت امرأة أبي ربيعة الفقيه، دفنها ونفض يديه، ثم رجع إلى داره يتحسر ويبكي .. ثم قال يخاطبُ نفسه: الآن ماتت الدار أيضاً يا أبا خالد ! إن البناء يحيا بروحِ المرأة التي تحيا داخله !





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق