ما إن يحين الوقت الذي يجمعني والقمر ليلاً لنجلس سوياً جلوس المتحابين العاشقين عشق الكون والحياة حتى تجدني وأحرف قلمي ننسج من الكلام والعبر ما به نسمو ونحيا حياة الروح، نتبادل أطراف الحديث فيحدّثني القمر عن الآمه وأحدثه عن آمالي فيسكن وجعه وأنينه لسماع أشجان قلبي وأفراح روحي ويخطّ القلم وهو ينظر إلينا قصة الحب والألم، أو قل قصة الآلام والآمال كما عنونها القدر ذات يوم .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق