‏"والإنسان مهما طال حَوْلُه، وكثُر طَوْلُه، واتسعت مذاهب قوّته، فليس ببالغٍ من هذه الدُنيا ما يريد، لولا زهرة الأمل التي يتعهّدُها الدين بالسُّقيا في قلب المؤمن، فيستروح منها ما يروّح عن قلبِه، ويُسرِّي عن نفسه." 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق