‏إنما الدّنيا كظلٍ زائلٍ 
أو كضيفٍ بات ليلاً فارتحل
أو كطيفٍ قد يراه نائمٌ 
أو كبرقٍ لاح في أفقِ الأمل

علي_بن_أبي_طالب.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق