أحنُّ للبيت للمسعى وللحرمِ 
لكلِ شبرٍ عليه قد مشت قدمي

تقبّلََ الله ُمن حجّاجِ كعبتهِ
ومن دعاهُ في حلٍّ وفي حرم





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق