المرأة كالدنيا فيها تقلبات الفصول الأربعة.


تفيء إليها ذات يوم فتجد الظل و الخضرة و العبير و الثمر و تلجأ إليها في يوم آخر فتراها تعرت عن أوراقها و جفت فيها الحياة و توقف العطاء لا ظل و لا زهر و لا ثمر.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق