تبلدَ إحساسي فما عدت أرتجي،،
حبيبا ولا أخشى الذي كان ضرني.!

وأغلقت بابي واعتزلت أحبتي..
فلا الهجرُ أضناني ولا الوصلُ سرني.!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق